الروبوتات الاجتماعية - AN OVERVIEW

الروبوتات الاجتماعية - An Overview

الروبوتات الاجتماعية - An Overview

Blog Article



التحديات الأخلاقية لتقنيات الذكاء الإصطناعي: مواجهة المستقبل

بدءا من التعليم والصناعة وانتهاءً بالتجربة الاجتماعية والتفاعل اليومي مع الروبوتات.

ذلك لضمان استفادة البشرية من هذه التقنية بشكل آمن ومسؤول.

وبالفعل تفاعلات الروبوت مع الروبوت، هذا المصطلح الدراسي غير المعروف الذي يمثل ويصف على النحو الأمثل هذا المجال الناشئ المتعلق بالبحث عن الآثار المترتبة والتعقيدات وتصميم البروتوكولات المكانية الاجتماعية وتفاعلات الروبوتات المتعددة، سواء مع البشر أو مع بعضهم البعض.

يمكن أن تكون الروبوتات الاجتماعية مساعدًا قيمًا في مجال الرعاية الصحية. يمكن استخدامها في المستشفيات والعيادات لتقديم المعلومات والتعليمات للمرضى، ومراقبة الحالة الصحية، وتقديم الدعم العاطفي.

إن هذه القدرة تساهم في تحسين تجربة التواصل وتضفي لمسة شخصية على التفاعلات الروبوتية.

تمثل هذه الروبوتات شركاء موثوقين في مجموعة متنوعة من المجالات بدءاً من الصناعة والتعليم وصولاً إلى الرعاية الصحية والترفيه.

لقد أظهرت الروبوتات الاجتماعية تقدمًا مذهلاً في آخر عقود الزمن، حيث توفرت تكنولوجيا تمكنها من التفاعل بشكل أكثر ذكاءً وطبيعية مع البشر.

صمم العديد من مطوري الروبوتات الاجتماعية إبداعاتهم لدمج الخصائص البشرية مع الحرص في نفس الوقت على تجنب تقليد المظهر البشري أو الحركة عن كثب، في حين أن التجسيد الذي يشبه الإنسان كميزة تصميم للروبوتات الاجتماعية هو إشارة قوية للمستخدمين بأن الوكيل يوفر تفاعلات اجتماعية، فإنه يجعل الروبوت أيضًا أكثر عرضة للفشل في تقديم توقعات عالية فيما يتعلق بطبيعة التفاعل.

تطبيقات استخدام الروبوت الاجتماعي في علم الاجتماع الرقمي

من ناحية أخرى يجب أن نأخذ في الاعتبار التأثيرات الاجتماعية لتطوير الروبوتات الذكية المتطورة.

وقد أظهر بعض الأشخاص تفاعلًا مع الروبوتات أكثر من التفاعل مع الحيوانات الأليفة؛ إذ إن الحيوانات لا تشبه البشر نور الامارات من حيث السلوك ولا يمكنها التعبير أو التعاطف مع صاحبها كما الروبوتات، حتى في حال دُرِّبت على ذلك.

بالإضافة إلى ذلك، يمكن أن تكون للروبوتات الاجتماعية تطبيقات هائلة في مجال التعليم، حيث يمكن أن تكون شركاء فعّالين في التعليم وتوفير تجارب تعليمية مخصصة لكل طالب.

يُستخدم الإمارات في الأبحاث والتطبيقات العلاجية مع الأطفال ذوي اضطراب طيف التوحد.

Report this page